The best Side of الزواج المبكر
The best Side of الزواج المبكر
Blog Article
-ومنها: كدورة نفسها، وكراهية وليها الذي أخر زواجها بعدم قبوله من تقدم إليها من الخطّاب الأكفاء وقد يصدر منها ما لا تحمد عقباه.
يسهم الزواج المبكر في تحقيق الوحدة الاجتماعية ، فالزواج ليس علاقة بين اثنين أو ارتباط بين اسرتين بل هو ابعد من ذلك، إذ يترتب عليه حقوق وواجبات والتزامات قانونية واجتماعية ودينية تسهم في تعزيز وحدة المجتمع (١٦).
الهرم السكاني الفتي له ايجابياته في الانتقال المهني والجغرافي للعمل والهرم الفتي هو الأكثر قدرة واستعدادا على الانتقال الجغرافي من منطقة الى منطقة اخرى، فضلا عن سرعة الانتقال من مهنة أو وظيفة الى اخرى.
الاشكالية البحثية – الاطار والمراجع البحثية – المنهجية- نتائج العمل الميداني وهذا المبحث يتضمن محاور أربعة في "المتغيرات الاجتماعية، وضع الاسرة، آراء المبحوثات والاهل، في عقود الزواج".
على الرغم من المشاكل العديدة التي يمكن أن تنجم عن الزواج المبكر، فإن هناك من يعتقد أن له بعض الفوائد، ومنها:
تظهر الآثارالصحية بأشكال متعددة على صحة الجنين ومنها؛ التعرّض للاختناق داخل بطن الأم؛ بسبب القصور الشديد في الدورة الدموية المغذيّة للطفل، كما أنّ الولادة المبكّرة تُعرّض الطفل لبعض المخاطر منها؛ عدم اكتمال نمو الرئتين، وحدوث عدّة أضرار في الجهاز الهضمي، كما قد يُصاب الطفل بتأخّر النمو الجسدي والعقلي، وزيادة الفرصة بالإصابة بمرض الشلل الدماغي، أو العمى، أو الإعاقة السمعية، أو قد يتوفّى الطفل بسبب الالتهابات بعدّة أنواعها.[١٢]
وفي كثير من النظم القبلية يدفع الرجل مهر لأسرة الفتاة لكي يتزوجها وفي اجزاء كثيرة من افريقيا يتحدد هذا المبلغ اما نقدًا أو ماشية أو اشياء ثمينة أخرى وينخفض الثمن كلما زادت الفتاة سنًا. وتشير مختلف التقارير إلى انه في كثير من بلدان جنوب الصحراء الكبري توجد نسبة عالية من حالات الزواج للفتيات دون سن خمسة عشرة عامًا وتميل الكثير من الحكومات إلى التغاضي عن هذه المشكلة.
وذلك من خلال تقديم المساعدة اللازمة لمن يُعاني من آثار الزواج المُبكّر الامارات أو الزواج القسري، عن طريق تقديم المساعدة القانونية من خلال تلقّي الحماية، أو الانفصال القانوني، أو الطلاق، أو البتّ في أمر الحضانة في حالة وجود أطفال، كما يُمكن تقديم الخدمات الاجتماعية، أو تأمين سكن آمن في حالات الطوارىء.[٢٠]
فالثقافة، مجموعة معقدة من الخصائص تمثّل عاملاً أساسياً في تشكل التاريخ، وفي صيرورة المستقبل، لِما تتضمنه من مخزون تاريخي يحمل القيم والمفاهيم التربوية والعلاقات الأسرية وتقسيم الأدوار بين الرجل والمرأة.. وغيرها، والذي يتم تناقله وتوارثه عبر الأجيال على أساس أنه الموروث التاريخي. هذا الموروث يتأثر في تاريخيته بعوامل سياسية واقتصادية واجتماعية ودينية وتربوية.. تلعب بدورها الفعل الحاسم في الــتأثير الفكري والاجتماعي على الأفراد والجماعات لفرض ثقافة القوة والهيمنة على موقع القرار من قبل الجماعات والمرجعيات الطبقية والدينية المسيطرة القادرة على إخضاع أغلبية الفئات الاجتماعية لثقافتها وقوانينها، بما في ذلك تعميم ثقافة التمييز على الأساس الطائفي والمذهبي، والتمييز ضد المرأة على أساس النوع الاجتماعي، وتحديد دور المرأة ومستواها في المجتمع، والتحكم بحياتها ومستقبلها عن طريق تشريع جملو مفاهيم بما فيها الزواج المبكر( أو بالاصح التزويج القسري).
تُعتبر العادات والتقاليد من أبرز العوامل التي تؤدي إلى انتشار الزواج المبكر.
إنها لا تقتصر فقط على حرمان الفتيات من التعليم والتطور، بل تؤدي أيضًا إلى معاناة نفسية واجتماعية تستمر نور الإمارات على مدى الحياة. في هذا المقال، سنتناول زواج الطفولة بمزيد من العمق، ونلقي نظرة على الأسباب والآثار وكيف يمكن للدول أن تتخذ خطوات فعالة للحد من هذه الممارسة الضارة.
أولا: آثار الزواج المبكر من الناحية الاجتماعية والنفسية
فرض القوانين والتشريعات التي تمنع قانونيًا الزواج في سن مبكرة.
حالة المرأة في المُجتمع، فالكثير من المُجتمعات تُهمّش دور المرأة، ولا تقيم وزناً لرغباتها وآرائها.